رقم واحد :
قبل الثورة قرر المعلم أن يكون رقم واحد في معانة الأسرة المصرية
امتنع المعلم عن التدريس في المدرسة وفتح باب الدورس الخصوصية على مصرعيه يدخل منه من شاء ومن لم يشأ
بدون النظر للظروف الطاحنة التى تمر بها الأسرة المصرية قرر المعلم ان يحقق حلم الثراء من جيوب الناس ولم يكتف بتحسين ظروفه المعيشية
بعد الثورة قرر المعلم للمرة الثانية ان يكون رقم واحد وتفوق على كل المضربين وإختار اسوء وقت( نظام لوى ذراع ) وقرر ان يكون رقم واحد في هموم الدولة ولم يكتف بهموم الأسرة !! هكذا المعلم فى مصر
كنت اتصور أن يتخذ المعلم المصري موقف يشرفه في مثل هذه الظروف مثلا يقرر ان يمتنع عن الدروس الخصوصية تعونا منه وتقديرا للظرف الذي تمر به البلاد والأسرة المصرية .
قبل الثورة قرر المعلم أن يكون رقم واحد في معانة الأسرة المصرية
امتنع المعلم عن التدريس في المدرسة وفتح باب الدورس الخصوصية على مصرعيه يدخل منه من شاء ومن لم يشأ
بدون النظر للظروف الطاحنة التى تمر بها الأسرة المصرية قرر المعلم ان يحقق حلم الثراء من جيوب الناس ولم يكتف بتحسين ظروفه المعيشية
بعد الثورة قرر المعلم للمرة الثانية ان يكون رقم واحد وتفوق على كل المضربين وإختار اسوء وقت( نظام لوى ذراع ) وقرر ان يكون رقم واحد في هموم الدولة ولم يكتف بهموم الأسرة !! هكذا المعلم فى مصر
كنت اتصور أن يتخذ المعلم المصري موقف يشرفه في مثل هذه الظروف مثلا يقرر ان يمتنع عن الدروس الخصوصية تعونا منه وتقديرا للظرف الذي تمر به البلاد والأسرة المصرية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق